جديد التقنية والتكنلوجيا والحوارات التعليميه والجادههذا القسم مخصص لكل الحوارات والنقاشات العامة في مادة الحاسب الآلي في التعليم العام ومواكبة جديد عالم التقنية والتكنلوجيا والإنترنت وجديد فلاشات وروائع التعليم
كتاب رائع لم اطلع عليه بالكمل فقط على فصلين وجدتها
باحد صفحات النت ... فآثرت به من احب له الفائدة
جزء من الكتاب
لن نأخذ الحكمة من أفواه المجانين بل من أشخاص ذوي تجربة. لكن الحياة قصيرة حتى تقرأ كتب المجربين و ستخرج من بين حشاياها حكمهم و أقوالهم المأثورة,كان على أحدهم أن يفعل هذا ويستفيد الباقي منه, وهذا ما فعله عبد الله بن محمد الداوود في كتابة متعة الحديث في جزئيه الأول و الثاني.
أُخرج الجزء الأول من أرحام الكتب عام 1424 هـ أما الجزء الثاني فليس ببعيد , قبل شهور فقط في هذه السنة 1426 هـ ولد وهو هو يحبوا ويجري بل لقد بدأ يتسلق!
يقول الدكتور عائض القرني في أبيات له يصف الكتاب ويمدحه
هذا حديث القلب شق أنينهُ ,,,, لغة الهوى فتفجر الإبداعُ
شعري إلى الداوود أسرج خيلهُ ,,,, وقوافلي نحو المحب سراعُ
في متعة الأقوال بث شجونه ,,,, فحديثه وكتابه إمتاعُ
هذه بعض الأشياء التي أحببتها في الكتاب و الكتاب كله رائع لكني لا أستطيع للأسف كتابته كله!
يقول الشعراوي: لا يخاف من كان له أب, فكيف يخاف من له رب.
يقول دعبل الخزاعي
قومٌ إذا جالستهم ,,, صدئت بقربهم العقول
لا يُفهموني قولهم ,,, ويدقُ عنهم ما أقول
يقول الجنرال شارل دوز: لم ألق في حياتي رجلاً عظيماً, إلا وهو ينطق دائماً على سجيته في وداعته وبساطته, أما التصنع و الظاهر, فهما أبداً علامة الرجل الذي لا يثق بنفسه.
يقول لونجفيلو: كلُ حمارٍ يحلو له أن يسمع نهيقهُ
يقول غوته: من يحتمل عيوبي أعتبره سيدي, ولو كان خادمي.
يقول ديك الجن
جس الطبيب يدي جهلاً فقلت لهُ ,,,, إن المحبة في قلبي فخل يدي
في الحب كما في الحـ (ر) ـب ويلٌ للمنهزمين
قول لم يعجبني, القارئ الحقيقي يعامل كتبه و ثقافته كالحريم, يمنع ظهورها أمام الغرباء.
قول سأطبقه, من كلام موفق البغدادي: أوصيك إلا أخذ العلوم من الكتب وحدها, وإن وثقت بنفسك من قوة الفهم, وينبغي أن كثر اهتمامك لنفسك, ولا تحسن الظن بها, وأن تعرض خواطرك على العلماء, وأن تطلع على تصانيفهم, وتتثبت ولا تتعجل.
قول جميل, يستحيل الوقوف في هذا العالم دون الانحناء أحياناً.
يقول كارليل: لماذا نعزل المرضى بالأمراض المعدية, ولا نعزل أولئك الذين ينشرون الأمراض الفكرية و الأدبية و الخلقية؟
يقول عمر بن الخطاب: من بورك له في شيء فليلزمه.أقول: يارب بارك لي في شيء