إن الفتاة بحاجة إلى أن تؤمن مستقبلها ليس فقط وهي بنت العشرين...
بل وهي بنت الثلاثين والأربعين والخمسين...
بل وهي تجلس إلى سن الشيخوخة والكبر...
لتحمل معها الذكريات الجميلة...
لا أن تجد في تاريخها ما تستحي أن تتحدث عنه عند أبنائها وأولادها
وحتى أحفادها...
بقلم :
د / سلمان العودة