هذه رسالة تصف حال بعض الأمهات للأسف بمجتمعنا
أماه 000 الخادمة تطعمني 00
الخادمة تسقيني 00 وإذا بكيت تضمني وتأويني
أبحث عنك في الصباح لأودعك قبل ذهابي إلى المدرسة فإذا أنتِ نائمة 00 أقتربت من سريرك لأقبلك ولكنك طردتني وأمرتني ألا أزعجك بعد اليوم 000
أماه 00 الخادمة تقودني إلى الحافلة المدرسية وهي من تستقبلني 00
الخادمة أماه تضربني 00 وأحياناً أماه أحياناً تكويني 00 أستحي أن أخبرك أماه ما فعلته بي ذات مرة 00 وفي الظهيرة أماه أتناول الغداء ولا أراكِ أنتِ في العمل 00 وفي العصر أنتِ نائمة 00 وبعدها تقودين دابتك إلى الأسواق وزيارة الصديقات 00 يتيم أنا أماه 000
إن اليتيم هو الذي تلقى له أمـا تـخلت أو أبــاَ مشغولا أماه بعد إهمالك المتكرر صرت أحب الجلوس مع الخادمات 00 تعلمين أماه أني يوماً قلت لخادمتنا 00 ماما
أماه إنها تصفعني أحياناَ ومرارا رفعت يدها على وجهي لإخافتي وقد نجحت 00
أماه أتذكرين استغرابك واندهاشك العظيم من فعل خادمتنا السابقة التي كانت تلبسني ثياباً رثة ثم تدور بي على البيوت تتسول بي وتتوسل ولما طرقت باب ( 000 ) إذا بك أنت تفتحين الباب وحينها فوجئت بحالتي فرحلت الخادمة وأتيت بأخرى 00
===============================================
قالت الشرطة 000 خادمة أرادت الانتقام فسكبت الكيروسين على بطن طفل عمره سنتان وأشعلت النار به في الوقت الذي كانت أمه تشاهد التلفاز واظطر الأطباء إلى بتر أحد أعضائه 000
خادمة وضعت طفلاً في الثلاجة أثناء الليل لكثرة بكائه واتكال أمه على الخادمة التي كانت في حاجة إلى الراحة من عناء عمل النهار مما أدى إلى وفـــــــــاة الــطـفـــل0000
أمـــاه الأخـبــار كـثـيـرة 000 أريــدك أنــت أمـــاه لا أريـــد الـخـادمــة 000