لسلامة القلب عظيم الأثر في سعادة المرء في الدنيا والأخرة; فلا يكاد العبد ينتفع بشيء في دنياه وأخراه أعظم من انتفاعه بسلامة قلبه
سلامته من الشرك والنفاق والرياء والكبر وسائر الأمراض التي تعتريه
ولا أعني أمراض البدن التي منها أمراض القلوب , إنما أعني تلك الأمراض التي تعتري القلب مما يتعلق بدينه