لعبة حلوة: كل واحد يكتب حدث و ينهيه بفجأة

[mooof]

عض الطالب الطبيب مع يدة عضة طيرت عقله وصرخ صرخة من قلب , كل الحارة سمعتها ( هههههههه دكتور ناعم ) الولد لقاها فرصة ونزل من السرير وعيونه على بوابة الخروج
يبي الفركة ماصدق إن الدكتور فكة وهو اللي يشغل البخاخات ويحط رجله والطاقم الطبي وراه يبون يمسكونه والدكتور المايع اولهم يبي يمسكه من الحرة اللي فيه وفجأة

[همسات]

(صار فلم مطارده) هههههههه

صفع الطالب على وجهه صفعه قويه حتى اغشي عليه ( هذه الحين فرصتهم الوحيده )

واسرعو به الي غرفة العمليات كي يقومو بالمهمه (خلاص الحين ما يحتاج تخدير )

وفجأه

[mooof]

وفجأة ظهرت نفس قشرة الموز اللي قلت لكم عليها في المرات الماضية ( سبحان الله طلع فلم هندي ) وسحبت رجل الدكتور المايع وهو اللي يجي زي الصاروخ على قفاه وعينك ماتشوف الآ النور
دم ! نعم دم . مابقى بالمستشفى ولا دكتور ولاسيستر إلا وجو عشان ينقذون الدكتور المايع
( هههههههههه فشلهم بصراخه ) ولقاها اللد فرصة وهو اللي ينزل من السرير ويطلع من المستشفى
ويوم طلع من البوابة وفجأة

[همسات]

لقى اهله في وجهه وسألوه عن سبب هروبه

وقررو يودونه لمستشفى ثاني وبعد ماوصلو للمستشفى فجأه

[متأملة]

وبعد ما راحوا المستشفى الثاني شافوا ان كل غرف العمليات مشغوله وكل الحالات طارئه
راحوا نقلوا للمستشفى تخصصي وبعد ما وصلوا لقوا الطبيب المتخصص لحالة الولد مش موجود ولا
حتى الطبيب المناوب و فجأة

[mooof]

ركضوا للاستعلامات يسألون عن سبب عدم وجود الطبيب المختص والمناوب ( خخخخخ على بالهم بيعطيهم وجه ) قال وهو يناظرهم من فوق لتحت ونا وش دراني منيب ولا نيب امه ( خخخخخخخخ
طاحت وجيهم بيلقطونها ) , اهل الولد عصبوا وعيونهم صارت حمر زي القشطة والشر يتطاير منها
خوينا موظف الاستعلامات خس إنه لخبط شوي وإنهم بايعينها بايعينها وحب إنه يفك عمره التفت عليهم وهو مبتسم وقال تعالوا معي للمدير المناوب , وهو يمشي بالسيب وقبل لايوصل لغرفة المدير وطا على ( ياااااااااااااااااااااه ياقدمكم بتقولون قشر موووووووووووووووووووووز ههههههههه
اكيد لالالالالالالالالا الكاتب مهوب غبي الهدرجة ) الرجل اليمين لصارور وفجأة

[نوني80]

لصارور >>>> ترجمة
(((قلب فلم هندي جد)))

[mooof]

نورا الصارور ( صرصور )

[نوني80]

موف الصورة اللي واضعها تدل على إيش باضبط؟؟
نرجع للقصة:

نط نطة ما إلها مثيل، كل اللي بالمستشفى وقعوا على الأرض من الضحك،،، الولد المشاكس كان
مخبي في جيبته صرصور لعبة، رماها أمام الشاب تبع الاستعلامات، الشاب صار وجهه أحمر
و فجأة

[mooof]

الصورة لنملة تمشي .