رد: لا يفوتك هذا الأجر العظيم في هذا الشهر الكريم
ويالسعادة زوار البيت العتيق حين يمكثون في رحاب المسجد الحرام، فيشاركون الناس في إفطارهم، ويرونهم وهم يطوفون بالكعبة، ومنهم القائم ومنهم الساجد، ومنهم من يتلو القرآن، ومنهم الداعي لربّه ومولاه أن يتقبّل منه ويسأله من فضله، ولو لم يكن للمرء إلا هذه الفضيلة لكفى بها من نعمة.
أحاسيس رائعه جدا
ياالله اكتب لنا عمرة تمحو خطايانا
جزاك الله خير اخي متفائل
|