مشاركة: عندما تشف الأرواح وتسمـــو القلوب "
فإن هذا الإنسان يمضي مرفوع الرأس ، ويحيا في الدنيا عزيزاً كريماً ،
كأنه ليس من أهلها ..
الناس في واد ، وهو ( بقلبه ) في واد أرقى وأعلى ،،
مع أنه بجسده معهم ، يحتك بهم ، ويسمع منهم ، ويبتسم لهم ، ويصبر
عليهم
.. ويعجب مما منه يعجبون ، ولكن قراءته للأشياء مختلفة تماماً ..
ترى متى نصل إلى هذا المقام الرفيع ، وهذه الذرا العالية لنرى في كل
شيء آية ..؟
جزاك الله خير أختي سمو وبارك الله
في جهودك0000
|