أعتذر"للواقع"
لأني بكل قسوة رفضته..
وأغمضت عيناي عنه في كل لحظاتي المرة..
وشكلته بشبح أسود يتحداني بدون رحمة..
ونسيت بأنه هو مدرستي التي جعلتني أكون حكيما في المواقف الصعبة..
جميل موضوعك وليس غريب على مثلك
والله عجبني مررررره
لكن ليه ماتردين على سؤالي ريحيني الله يسعدك