لا أدري ماذا أقول صراحةً ولكن الانسان اذا استعان بالله أوكل الى قوه و اذا استعان بنفسه اوكل الى ضعف والطلاب هم مثل أبناءك في البيت او اخوانك اذا احسنت معهم المعامله وترفعت في اطار المعقول عن مايبدر منهم من بعض الحركات التي يحاول من خلالها ان يلفت الانضار اليه ليعرفوه من حوله وحاولت النصح له من خالص نيتك لوجه الله فسيكون لك اثر عليه باذن الله
لاتهم الشهاده اذا لم تعمل بما اوكله اليك ولي الامر ( ملك الدوله ) على الوجه الذي يرضي رب العالمين
وفي الاول والاخير من أخلص النية لله وفق الله ومن عمل من أجل الراتب فقط فقد حرم أجر هذه الرساله
وزي ماقال القائل في عبارة يقصد فيها المعلمون ( أبنائنا بين ايديكم فماذا انتم فاعلون )