مشاركة: بَلَوْتُ بَني الدُّنْيَا، فَلَمْ أَرَ صَاحِباً يَدُومُ عَلَى وُدٍّ بِغَيْرِ تَكَلُّفِ
لَهُ قَلَمٌ لَوْ كَانَ لِلسَّيْفِ حَدُّهُ= لَفَلَّ حَبيكَ السَردِ فى كلِّ مَوقفِ
وشُعلَة ُ فِكرٍ لو بِمثلِ ضِيائها =أنارَ سِراجَ الأُفقِ ما كانَ يَنطَفى
فَسِيحُ مَجَالِ الْفِكْرِ، ثَبْتٌ يَقِينُهُ =بَعيدُ مناطِ الهمِّ ، حرُّ التصرُّفِ
أديبٌ ، لَهُ فى جنّة ِ الشِعرِ دَوحَة ٌ =أَفَاءَتْ عَلَى الدُّنْيَا بِأَجْمَلِ زُخْرُفِ
تألَّفَ نَفسِى بَعدَ ما زالَ أنسُها =وَنَوَّهَ بِاسْمِي بَعْدَ مَا كَاد يَخْتَفِي
وحَرَّكَ أَسْلاَكَ التَّرَاسُلِ بَيْنَنَا= بِسيَّالِ وُدٍّ لَفظهُ لم يُحرَّفِ
همـــــسات
سعدت بك , وبردك السخي ,,
دنيا
طاب مرورك ,
دفء ..
سلمتِ ودمتــــي ,
متميزة ,
طاب مرورك ,
|