أبناؤنا يضعيون انقذوا ابنائنا من الانحراف ووجهوهم

[بنوتة الحاسب]

أبناؤنا يضيعون يتخبطون بين الافلام الخليعة والمنحطة والغناء الفاحش أنقذوا أبنائنا من الانحراف وجهوهم




نداء إلي كل الاباء والامهات ألي المعلمين والمعلمات إلي الموجهين والموجهات إلي المرشدين والمرشدات إلي

مدراء المدارس إلي أدارات التعليم ألي أئئمة المساجد نريد تكثيف جهودكم با التوجية و والحملات الدعوية أبنائنا

أمانة

في أعناقكم سوف تسئلون عنهم يوم القيامة لماذا لا تكثف الندوات عن

أضرار الغناء

والتدخين وأضرار الحاسب وخاصة الماسنجر أذا لم يستعمل بالطريقة الصحيحة والافلام الخليعة

والمسلسلات الهابطة والمدبلجة

والبلاء الاكبر البلاي ستيشن لا تتركو أبنائكم وفلذات أكبادكم بين أيدي الغرب تشكلهم كيفما شاءؤ

يتعلمون الافكار التي تضر بهم وتهدم االافكار الجميلة والاخلاق الحسنةفي نفوسهم أبناءكم جواهر فحافظوا

عليها قبل أن تضيع منكم أبنائنا يضيعون وهم بين أيدينا والمدرسة لها الدور الاكبر في أصلاحهم والتاثير

الاكبر علي سلوكههم وتوجيههم التوجية الصحيح أرجو الأنتباة والتدقيق علي سلوك أبناءنا من قبل

المدرسة حيث فيها يجد الطالب الصحبة السيئة و يتأثر بهم أو هم يؤثرون بة أذا لم يوجد الانتباه لسلوك أبنائنا

عندما تتغير إلي الاسواء من قبل المعلم و والمرشدولم يجد التوجية الحازم والصحيح والمرغب لعمل الخيروالنصح

والتوجية السليم منهم لضرورة الابتعاد عن الصحبة الفاسدة من

المعلم والمدرسة لهذا

الطالب أو الطالبة سوف نجد أبنائنا جميعاً أقتدواء بهذا لسلوك المنحرف ألذي يؤدي إلى الضرر علي المدرسة

ثم عل البيت ثم علي نفسة ثم علي المجتمع بأسرة أخواني وأخواتي لماذا لاتعمل هجمة شرسة علي الغرب


تجدوا كل ما يسعي بة الغرب للتخريب والفساد الاخلاقي في شنط أولادنا والمشاهد هي :

أولا :جوالات أشرطة

أغاني

و أشرطة بلاي ستيشن وأفلام منحطة وصور لمغنيات ومغنين وممثلين ووممثلات

وأطلب تكثيف الندوات وحملات دعوية عن أضرار الغناء والتدخين وعن أضرار

االمسلسلات علي أخلاقهم فكرياً وجسدياًُوالاهم التركيز علي حب و أحترام الوالدين وتقديرهم لأن

عقوق الوالدين منتشر بشكل كبير

جداً حيث

أغلب البيوت التي أشاهدها يرد الولد علي أمة وعلي أبوة وأحياناً يضربهم وهم ماحيلتهم غير الدموع لعدم

معرفتهم الطريقة المثلي بالتربية في

فأذا المدرسة لم تساعدألاباء والامهات في توجية و تربية أبنائهم التربية الصحيحة

سيخرخ لنا جيل غير

مبالي مستهتر لا يحترم غيرة منقاد لا فكار غربية منحرفة

فالمسؤلية

كبيرة جداً علي المدرسة لأن أكثر الأبنا ءلا يتقبلون نصائح من والديهم سواء دينية أو دنيوية خصوصاً في

مرحلة المراهقة وأنا عانيت كثير من صحبة السوء وتاثيرهم بشكل كبير جداً علي أبنائي ألَّلهم

أهدي بناتنا وأولادنا لما تحب وترضي اللَّهم آمين



قال أحد قادة العدو الصهيوني :

لن نغير العرب ولكن ستغيرهم الاطباق التي وضعوها فوق أسطح منازلهم لعنة اللَّه عليهم

اللَّهم أنا نسألك أن تدمر وتنتقم من كل من يسعي لنحر الفضيلة والأخلاق في أمتنا

أنهم يمزقون الفضيلةو ينحرون الحياء والعفاف عروض يومية ومشاهد حقيرة وساقطة ومائعة يراها كل

شبابنا وبناتنا لتزرع في في نفوسهم أبشع صور السقوط والانحطاط ومع التكرار والاستمرار تصبح

الرذيلة أمراً طبيعياًفي حياتنا وتصبح الفضيلة في حياتنا تخلفاًويصبح الحياء عقداً نفسية ويصبح العفاف

والطهر والستر رجعية وغباء


السؤال كيف ممكن أن ننقذ أبنائنا من الانحراف الغربي التي مسخ عقول وأفكارفلذات أكبادنا وصار كل

همهم الاغاني والمسلسلات والافلام الخليعه والرقصات الغربية شاركونا بتوجيهاتكم وتجاربكم لمثل

هؤلاء المنقادين للغرب