7asabco.com
12-04-2007, 02:50 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اقول في البداية اللهم يامثبت القلوب ثبت قلوبنا على دينك … آميــــــــن
اخواني قال تعالى -: ((يُثَبِّتُ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللّهُ مَا يَشَاءُ)) صدق الله العظيم
سبحان الله في هذه الدنيا المليئة بالتحديات والصور والمواقف التي تعتبر بمثابة تحدي كبير في وجوة المسلمين … لابد منا أن نعمل على طاعة الله وندعوة بأن يثبنتا حين تقبض الارواح الى خالقها سبحانه وتعالى ..
كم من شاب في عمر الزهور … انعمه الله بصحبة خير وصلاح ومجالسة الاخيار .. ولكن تقلب قلبه عن مساره بين ليلة وضحاها ليغير ذلك المسار الى طريق ظال بعيد عن الاخيار الى ان وصل به الحال الى حادث قبضت من بعده روحة الى رفيقة الاعلى وهو يلهو ويلعب في هذه الحياة.. نعم قبضة روحة في حال يرثى لها ..لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم ..
كم من انسان عاش حياته بطولها وعرضها بعيد كل البعد عن حياة المؤمنين الاتقياء وهو يتوقع انه حين تقبض روحة سينطق بالشهادة ليربح العيش في الجنان !!!
هو لايعلم بان الله يعلم مافي النفوس … لهذا كان نطقة بالشهادة أصعب من اي شيء كان
اللهم … أنا نسألك حسن الخاتمة ….. آميــــــــن
اعيد .. يامقلب القلوب .. ثبت قلبي على دينك ….
فالمثابرة على الطاعة والمداومة عليها ابتغاء وجه الله موعود صاحبها بالخير والتثبيت من الله مقلب القلوب ومصرفها
فيارب ثبّتنا على طريق الصالحين
طريق الايمان
طريق التقوى
طريق التوحيد
طريق الذين أنعمت عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولائك رفيقاً
ومضـــــة :
خل الذنوب صغيرها وكبيرها ذاك التقى
واصنع كماش فوق أرض الشوك يحذر ما يرى
لا تحقرن صـغـيرة إن الجبال من الحصى
دمتم في رعاية الله ..
اقول في البداية اللهم يامثبت القلوب ثبت قلوبنا على دينك … آميــــــــن
اخواني قال تعالى -: ((يُثَبِّتُ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللّهُ مَا يَشَاءُ)) صدق الله العظيم
سبحان الله في هذه الدنيا المليئة بالتحديات والصور والمواقف التي تعتبر بمثابة تحدي كبير في وجوة المسلمين … لابد منا أن نعمل على طاعة الله وندعوة بأن يثبنتا حين تقبض الارواح الى خالقها سبحانه وتعالى ..
كم من شاب في عمر الزهور … انعمه الله بصحبة خير وصلاح ومجالسة الاخيار .. ولكن تقلب قلبه عن مساره بين ليلة وضحاها ليغير ذلك المسار الى طريق ظال بعيد عن الاخيار الى ان وصل به الحال الى حادث قبضت من بعده روحة الى رفيقة الاعلى وهو يلهو ويلعب في هذه الحياة.. نعم قبضة روحة في حال يرثى لها ..لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم ..
كم من انسان عاش حياته بطولها وعرضها بعيد كل البعد عن حياة المؤمنين الاتقياء وهو يتوقع انه حين تقبض روحة سينطق بالشهادة ليربح العيش في الجنان !!!
هو لايعلم بان الله يعلم مافي النفوس … لهذا كان نطقة بالشهادة أصعب من اي شيء كان
اللهم … أنا نسألك حسن الخاتمة ….. آميــــــــن
اعيد .. يامقلب القلوب .. ثبت قلبي على دينك ….
فالمثابرة على الطاعة والمداومة عليها ابتغاء وجه الله موعود صاحبها بالخير والتثبيت من الله مقلب القلوب ومصرفها
فيارب ثبّتنا على طريق الصالحين
طريق الايمان
طريق التقوى
طريق التوحيد
طريق الذين أنعمت عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن اولائك رفيقاً
ومضـــــة :
خل الذنوب صغيرها وكبيرها ذاك التقى
واصنع كماش فوق أرض الشوك يحذر ما يرى
لا تحقرن صـغـيرة إن الجبال من الحصى
دمتم في رعاية الله ..