نوني80
06-07-2007, 01:19 AM
نظراَ للتطور الحضاري و الاجتماعي فقد ارتأت اللجنة العليا للقصص أن تقوم بتعديل
 
بعض القصص لتتلاءم مع الأحوال الاجتماعية في الوقت الراهن ونعرض هنا التعديلات
 
على بعض القصص
 
 
 
قصة ليلى و الذئب
عندما شاهدت ليلى الذئب في الغابة دلته على بيت جدتها و اتفقت معه على قتل جدتها
 
كي ترثها .و تعطيه نسبته من العملية.
 
 
 
قصة علي بابا و الأربعين حرامي
بعد نقاش طويل و اجتماعات و مباحثات بين علي بابا و الأربعين حرامي اقتنع علي
 
بابا بهم و صارت قصة الواحد و الأربعين حرامي
 
 
 
 
 
قصة الأميرة و الشرير
بعد أن خطف الشرير الأميرة و أخذها إلى قصره في أعلى الجبل, ذهب البطل لإنقاذها
 
و وصل إلى الشرير و بدأ بقتاله
 
و فجأة قالت الأميرة: توقفوا قليلاَ, و سألت البطل: هل لديك قصر لأسكن فيه؟؟
 
قال البطل: لا. قالت هل لديك أموال لتصرف علي؟ قال: لا. قالت: إذاَ لماذا أتيت
 
؟؟؟
 
قال:لأنقذك و أصبح أميرا.
 
قالت: إذا أنت داخل على طمع.
 
ثم هجمت الأميرة على البطل و أنقذت الشرير من بين يديه وعاشت هي و الشرير في
 
سعادة و هناء.
 
 
 
 
 
الأميرة و الأقزام السبعة
 
 
بعد أن أرسلت خالتها زوجة أبيها الصياد ليقتل سنو هوايت و لم يقتلها.
 
سألت المرآة: من أجمل إمرأة في البلاد ؟؟
 
قالت المرآة: سنو هوايت . فذهبت إلى أخصائي تجميل و بعد عدة عمليات تجميل ونفخ
 
عادت خالتها زوجة أبيها إلى المرآة و سألتها: من أجمل إمرأة في البلاد؟؟
 
فقالت المرآة: أنت يا سيدتي. ففرحت بنفسها و نسيت أمر سنو هوايت .
 
أما سنو هوايت فقد عاشت بسعادة وهناء وتزوجت السبع أقزام
 
 
 
علاء الدين و المصباح السحري
بعد أن رأى علاء الدين الأميرة, طلب من جني المصباح أن يبني له قصراَ أكبر من
 
قصر الملك فبناه له.
 
و لكن في اليوم التالي جاءت المحافظة و أغلقت القصر بالشمع الأحمر و فرضت على
 
علاء الدين غرامات مالية كبيرة لأنه بنىالقصر بدون ترخيص
 
فرك علاء المصباح بيديه و خرج الجني من المصباح
 
فقال له علاء الدين: أريد مبلغاَ يكفي لدفع غرامة المحافظة.
 
فقال الجني: يا سيدي المبلغ كبير جداَ وحتى أنا لا أستطيع دفعه.
 
فقال علاءالدين : إذاَ احمل القصر و اهرب به إلى بلاد بعيدة.
 
ولكن علاء الدين لم يستطع التخلص من دفع غرامة المحافظة
 
رغم إخفاء القصر لأن الغرامة تم تسجيلها و عليه أن يدفعهاثم يعترض بعد ذلك .
 
و أضيفت إلى علاء الدين تهمة جديدة و هي تخريب الاقتصاد الوطني بتهريب القصور
 
إلى خارج البلاد
 
ورجع المارد إلى المصباح ودكو لعلاء الدين بالقنينة
 
 
 
قصة سندريلا
انتظرت سندريلا طويلاَ و لم تظهر الساحرة,فخطر ببالها خاطر فقامت وقصت تنورتها
 
لتصبح قصيرة و قصت أكمام قميصها و قصت قميصها من ناحية البطن و أصبحت بلباس شبه
 
عار ثم صعدت إلى غرفة أختيها و ملأت وجهها بالمكياج وذهبت الى الحفلة .
 
و عندما وصلت إلى الحفلة و هي تظن بأنها ستأسر قلب الأمير بلباسها فوجئت بأن كل
 
الفتيات يلبسن مثلها و ليست إلا واحدة منهن.
 
أما الأمير فكان ينتظر صديقته التي في الجامعة كي يعرفها على أهله ويعلن خطبتهما
 
.
 
و عادت سندريلا بخيبة الأمل و لكن رجل من مرافقي الأمير أعجب بها وعرض عليها
 
الزواج فوافقت على الفور و لكن تبين فيما بعد أنه يريد أن يضحك عليها و لا يريد
 
الزواج منها فعادت إلى بيتها بكرامتها.
 
و عاشت سندريلا في بيت خالتها إلى أن خطبها عبد المنصف بائع الخضار
بعض القصص لتتلاءم مع الأحوال الاجتماعية في الوقت الراهن ونعرض هنا التعديلات
على بعض القصص
قصة ليلى و الذئب
عندما شاهدت ليلى الذئب في الغابة دلته على بيت جدتها و اتفقت معه على قتل جدتها
كي ترثها .و تعطيه نسبته من العملية.
قصة علي بابا و الأربعين حرامي
بعد نقاش طويل و اجتماعات و مباحثات بين علي بابا و الأربعين حرامي اقتنع علي
بابا بهم و صارت قصة الواحد و الأربعين حرامي
قصة الأميرة و الشرير
بعد أن خطف الشرير الأميرة و أخذها إلى قصره في أعلى الجبل, ذهب البطل لإنقاذها
و وصل إلى الشرير و بدأ بقتاله
و فجأة قالت الأميرة: توقفوا قليلاَ, و سألت البطل: هل لديك قصر لأسكن فيه؟؟
قال البطل: لا. قالت هل لديك أموال لتصرف علي؟ قال: لا. قالت: إذاَ لماذا أتيت
؟؟؟
قال:لأنقذك و أصبح أميرا.
قالت: إذا أنت داخل على طمع.
ثم هجمت الأميرة على البطل و أنقذت الشرير من بين يديه وعاشت هي و الشرير في
سعادة و هناء.
الأميرة و الأقزام السبعة
بعد أن أرسلت خالتها زوجة أبيها الصياد ليقتل سنو هوايت و لم يقتلها.
سألت المرآة: من أجمل إمرأة في البلاد ؟؟
قالت المرآة: سنو هوايت . فذهبت إلى أخصائي تجميل و بعد عدة عمليات تجميل ونفخ
عادت خالتها زوجة أبيها إلى المرآة و سألتها: من أجمل إمرأة في البلاد؟؟
فقالت المرآة: أنت يا سيدتي. ففرحت بنفسها و نسيت أمر سنو هوايت .
أما سنو هوايت فقد عاشت بسعادة وهناء وتزوجت السبع أقزام
علاء الدين و المصباح السحري
بعد أن رأى علاء الدين الأميرة, طلب من جني المصباح أن يبني له قصراَ أكبر من
قصر الملك فبناه له.
و لكن في اليوم التالي جاءت المحافظة و أغلقت القصر بالشمع الأحمر و فرضت على
علاء الدين غرامات مالية كبيرة لأنه بنىالقصر بدون ترخيص
فرك علاء المصباح بيديه و خرج الجني من المصباح
فقال له علاء الدين: أريد مبلغاَ يكفي لدفع غرامة المحافظة.
فقال الجني: يا سيدي المبلغ كبير جداَ وحتى أنا لا أستطيع دفعه.
فقال علاءالدين : إذاَ احمل القصر و اهرب به إلى بلاد بعيدة.
ولكن علاء الدين لم يستطع التخلص من دفع غرامة المحافظة
رغم إخفاء القصر لأن الغرامة تم تسجيلها و عليه أن يدفعهاثم يعترض بعد ذلك .
و أضيفت إلى علاء الدين تهمة جديدة و هي تخريب الاقتصاد الوطني بتهريب القصور
إلى خارج البلاد
ورجع المارد إلى المصباح ودكو لعلاء الدين بالقنينة
قصة سندريلا
انتظرت سندريلا طويلاَ و لم تظهر الساحرة,فخطر ببالها خاطر فقامت وقصت تنورتها
لتصبح قصيرة و قصت أكمام قميصها و قصت قميصها من ناحية البطن و أصبحت بلباس شبه
عار ثم صعدت إلى غرفة أختيها و ملأت وجهها بالمكياج وذهبت الى الحفلة .
و عندما وصلت إلى الحفلة و هي تظن بأنها ستأسر قلب الأمير بلباسها فوجئت بأن كل
الفتيات يلبسن مثلها و ليست إلا واحدة منهن.
أما الأمير فكان ينتظر صديقته التي في الجامعة كي يعرفها على أهله ويعلن خطبتهما
.
و عادت سندريلا بخيبة الأمل و لكن رجل من مرافقي الأمير أعجب بها وعرض عليها
الزواج فوافقت على الفور و لكن تبين فيما بعد أنه يريد أن يضحك عليها و لا يريد
الزواج منها فعادت إلى بيتها بكرامتها.
و عاشت سندريلا في بيت خالتها إلى أن خطبها عبد المنصف بائع الخضار