متفااائل
02-14-2012, 08:48 PM
http://illiweb.com/fa/empty.gif كلمات دائماً نرددها (( الدنبا ساعة فاجعلها طاعة)) (http://www.7asabco.org/t2724-topic#9244)
http://illiweb.com/fa/empty.gif
http://www.muslmh.com/vb/images/smilies/saalaam.gif
كلمات بسيطة دائماً ما أرددها,,,,
بل الكثير منا يرددها ويكتبها,,,,
ولكـن العبرة ليست بالكتابة بل بتدبر تلك العبارة,,,,
فالدنيا ساعة ,, ونحن نعيش بتلك الدنيا,,,,,
وأعمارنا أيام معدودة وكلما ذهب يوم ذهب بضعنا!!,,
ولكـن من منا استغل تلك الساعة فجعلها في عبادة وقيام وطاعة الله تعالى؟؟!
سؤال يتردد في ذهني دوما؟؟
يلقي بي في دوامة من الحيرة والتساؤل؟!
قد أجدله جوبا لكن سرعان ما يذوب ويتلاشى !,,,
مع ملاهي الدنيا ,,و أتباع الهوى ,,
قد يتأثر القلب,,
وتتحرك المشاعر ,,, وتدمع العيون,,,
عنـد سماع موعضه أو قراءة قصه
لكــــــــــن؟؟
كل ذالك يحدث في تلك اللحظة,,
فـــــقــــــــط ,,,
وبعدها يزول كل الشعور والإحساس
بالخوف والرهبة من الله ,,
لماذا كل ذالك التواني؟؟!
أألي فقدان رفيق معين؟؟
أم القلق الزائد في الطريق؟؟
نعم فكلاهما معا خسارة,, وزوالهما دمار,,,
لأن الدنيا طريق شاق كثير العثرات بحاجة,,
إلى صاحب
وزاد,, فالأولى لنا أن نأخذ من ساعتنا
لضيقنا,,,
ومن دنيانا لأخرتنا,,,
أولاً: الصلاة
فعلينا أن نحافظ على الصلاة وأول ما يسأل عنه العبد الصلاة فأن صلحت صلح سائر عمله وأن فسد سائر عمله,,,,
جعلني الله وإياكم من مقيمين الصلاة و المحافظين عليها,,,
ثانياً: الوقـــــــت
فها نحن اليوم نضيع الكثير والكثير
من الوقت ,,,
((الوقت كالسيف أن لم تقطعه قطعك))
فالبعض هداه الله يمضي وقته في القليل والقليل
والبعض الأخر في متابعة المسلسلات و الأفلام الهابطة وسماع الأغاني الماجنة
,,,,,,,
فوا لله نحن مسئولين أمام الله عن هذا الوقت
ثالثاً: قراءة القرآن فأهل القرآن هم أهل الله وخاصته فطوبا لهم
فكما أن الروح إذا دخلت الأبدان حركتها وأحيتها , فكذالك القرآن إذا دخل القلوب فأنه يحيها ويحركها لخشيت الله ومحبته
أما إذا خلت القلوب من القرآن فنها تموت كما أن الجسم إذا خلا من الروح
فأنها تموت
القرآن هو روح القلوب التي تحيى فيها وتكتسب زكتها سلامتها منه,,,
عن عبد الله بن عمرو بن العاص -رضي الله عنهما- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- { يقال لصاحب القرآن أقراء وأرتقي ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فن منزلتك عند أخر آية تقرئها}
رابعاً: وقيام الليل فهو والله نور في الوجه
وسبب لتطمئنينه والسعادة في الدنيا و الآخرة وفي الثلث الأخير من الليل ينزل الله سبحانه وتعالى إلى سماء الدنيا فيقول هل: من داعي فاستجب له؟ وهل من مستغفر فأغفر له ؟
خامساً الصيام
وصيام التطوع (الاثنين – الخميس ) صيام ثلاث أيام من كل شهر
وتذكر أن من صام يوم في سبيل الله باعد الله بينه وبين النار سبعين خريفا
فالله الله في نفسك يا عبد الله أنقذها من النار والشقاء والهلاك
,,,,, نفعنا الله و إياكم ووفقنا لما يحبه ويرضه ,,,,,
http://illiweb.com/fa/empty.gif
http://www.muslmh.com/vb/images/smilies/saalaam.gif
كلمات بسيطة دائماً ما أرددها,,,,
بل الكثير منا يرددها ويكتبها,,,,
ولكـن العبرة ليست بالكتابة بل بتدبر تلك العبارة,,,,
فالدنيا ساعة ,, ونحن نعيش بتلك الدنيا,,,,,
وأعمارنا أيام معدودة وكلما ذهب يوم ذهب بضعنا!!,,
ولكـن من منا استغل تلك الساعة فجعلها في عبادة وقيام وطاعة الله تعالى؟؟!
سؤال يتردد في ذهني دوما؟؟
يلقي بي في دوامة من الحيرة والتساؤل؟!
قد أجدله جوبا لكن سرعان ما يذوب ويتلاشى !,,,
مع ملاهي الدنيا ,,و أتباع الهوى ,,
قد يتأثر القلب,,
وتتحرك المشاعر ,,, وتدمع العيون,,,
عنـد سماع موعضه أو قراءة قصه
لكــــــــــن؟؟
كل ذالك يحدث في تلك اللحظة,,
فـــــقــــــــط ,,,
وبعدها يزول كل الشعور والإحساس
بالخوف والرهبة من الله ,,
لماذا كل ذالك التواني؟؟!
أألي فقدان رفيق معين؟؟
أم القلق الزائد في الطريق؟؟
نعم فكلاهما معا خسارة,, وزوالهما دمار,,,
لأن الدنيا طريق شاق كثير العثرات بحاجة,,
إلى صاحب
وزاد,, فالأولى لنا أن نأخذ من ساعتنا
لضيقنا,,,
ومن دنيانا لأخرتنا,,,
أولاً: الصلاة
فعلينا أن نحافظ على الصلاة وأول ما يسأل عنه العبد الصلاة فأن صلحت صلح سائر عمله وأن فسد سائر عمله,,,,
جعلني الله وإياكم من مقيمين الصلاة و المحافظين عليها,,,
ثانياً: الوقـــــــت
فها نحن اليوم نضيع الكثير والكثير
من الوقت ,,,
((الوقت كالسيف أن لم تقطعه قطعك))
فالبعض هداه الله يمضي وقته في القليل والقليل
والبعض الأخر في متابعة المسلسلات و الأفلام الهابطة وسماع الأغاني الماجنة
,,,,,,,
فوا لله نحن مسئولين أمام الله عن هذا الوقت
ثالثاً: قراءة القرآن فأهل القرآن هم أهل الله وخاصته فطوبا لهم
فكما أن الروح إذا دخلت الأبدان حركتها وأحيتها , فكذالك القرآن إذا دخل القلوب فأنه يحيها ويحركها لخشيت الله ومحبته
أما إذا خلت القلوب من القرآن فنها تموت كما أن الجسم إذا خلا من الروح
فأنها تموت
القرآن هو روح القلوب التي تحيى فيها وتكتسب زكتها سلامتها منه,,,
عن عبد الله بن عمرو بن العاص -رضي الله عنهما- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- { يقال لصاحب القرآن أقراء وأرتقي ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فن منزلتك عند أخر آية تقرئها}
رابعاً: وقيام الليل فهو والله نور في الوجه
وسبب لتطمئنينه والسعادة في الدنيا و الآخرة وفي الثلث الأخير من الليل ينزل الله سبحانه وتعالى إلى سماء الدنيا فيقول هل: من داعي فاستجب له؟ وهل من مستغفر فأغفر له ؟
خامساً الصيام
وصيام التطوع (الاثنين – الخميس ) صيام ثلاث أيام من كل شهر
وتذكر أن من صام يوم في سبيل الله باعد الله بينه وبين النار سبعين خريفا
فالله الله في نفسك يا عبد الله أنقذها من النار والشقاء والهلاك
,,,,, نفعنا الله و إياكم ووفقنا لما يحبه ويرضه ,,,,,