فتنه الفهد
06-01-2007, 04:59 PM
الوصية المشؤومة
في أحد هجر اليونان كان هناك عجوز يحتضر وكان له ولد وحيد اسمه (( بيلسن )) فإذا به يناديه يا ولدي بيلسن أجاب بيلسن : نعم يا أبي قال له :
خذ هذه وصيتي ولا تفتحها يا ولدي أبداً ألا إذا أصبحت أنت على فراش الموت فأمسكها بيلسن ففارق الرجل العجوز الحياة فحزن ((حزنأً شديداً)) ولم يخالف وصية أبيه..
ولما مرت الأيام حكى الحكاية لأحد زملائه فقال له صاحبه : أعطني الوصيه لكي أرى ما فيها أتى بها بيلسن فقرأها صاحبه فقال له : مندهشاً هل أبوك الذي أعطاك إياها؟؟ فقال بيلسن :
نعم فذهب صاحبه إلى المطبخ فأخذ سكيناً ثم طعن نفسه إندهش ( بيلسن ) من الموقف اتصل بالشرطة ولما وصلت الشرطة حكى بيلسن لهم الحكاية فرد الشرطي قائلاً :
أعطني هذه الوصية أخذها الشرطي وبدأ بقراءتها فقال الشرطي : من أعطاك إياها فقال بيلسن : أبي اتجه الشرطي نحو النافذة مسرعاً فقفز من الدور الثالث الذي هم كانوا فيه موجودين فمات الشرطي كاد أن يجن بيلسن فأتصل بالإسعاف فلما وصل الإسعاف وشاهد الطبيب هذا الموقف تساءل ما هذا الإجرام ؟؟ فرد بيلسن : ليس أنا من فعل هذا هم قرأوا هذه الوصية و أنتحروا فقال الطبيب أين هذه الوصية ؟؟
فلما قرأها الطبيب سأل بيلسن : انت متأكد أن الذي أعطاك إياها هو أبوك؟؟
قال بيلسن : نعم فأخرج الطبيب الإبرة من حقيبة الإسعاف فأخذ يدخلها في جسمه حتى سقط مغشياً عليه.
ففر بيلسن من المنزل متجها إلى المطارفلما وصل حجز على أول رحلة متجه إلى الصين لأن هناك أمرأه كبيرة في السن تحل المشاكل الصعبة
فلما أقلعت الطائرة حكى بيلسن القصة لمن هو جالس بجانبه فطلب منه الذي هو بجانبه الوصية فبعدما فرغ من قراءتها اخرج قلماً من جيبه ثم أخذ يطعن نفسه
حتى ماااااات... فصاحت إحدى المضيفات فأعطاها الوصية فلما قرأت السطر الأول قال لها : ابي أعطاني إياها فأعطيته إياها فبدأت تضرب
راسها بحافة حديدية حتى سقطت وكان كل الموجودين في الطائرة تناقلوا هذه الوصية وتداولوها بينهم بطبيعة الحال كان مصيرهم الإنتحار ولم يتبقى في الطائرة
سوى بيلسن وقائد الطائرة فأتجه القائد إلى بيلسن فطلب منه الوصية وهو خائفاً (( مندهشا و متفائلاً )) بأن يكون على قيد الحياة,,,
فلما قرأها فتح باب الطوارئ ثم قفز ليبلقى حتفه فلما أيقن (( بيلسن )) أنه لا محالة سوف يموووت,,, أدخل الوصية في جيبه ثم اتجه إلى باب
الطوارئ ثم قفز خلف القائد وحين اتجاهه إلى الارض تذكر انه سوف يموت بعد قليل فقال: لعلي اقرأ الوصية الآن فأدخل يده في جيبه (( فمااااااااااااااااا تتوقعون قد حصل ؟؟؟؟))
يا للهول المصيبة أخرج بيلسن الوصية ولما اراد ان يفتحها وهو متجهاً للأرض والهواء يأتيه من كل الإتجاهات طااااارت الوصية فلم يستطيع قراءتها ......
في أحد هجر اليونان كان هناك عجوز يحتضر وكان له ولد وحيد اسمه (( بيلسن )) فإذا به يناديه يا ولدي بيلسن أجاب بيلسن : نعم يا أبي قال له :
خذ هذه وصيتي ولا تفتحها يا ولدي أبداً ألا إذا أصبحت أنت على فراش الموت فأمسكها بيلسن ففارق الرجل العجوز الحياة فحزن ((حزنأً شديداً)) ولم يخالف وصية أبيه..
ولما مرت الأيام حكى الحكاية لأحد زملائه فقال له صاحبه : أعطني الوصيه لكي أرى ما فيها أتى بها بيلسن فقرأها صاحبه فقال له : مندهشاً هل أبوك الذي أعطاك إياها؟؟ فقال بيلسن :
نعم فذهب صاحبه إلى المطبخ فأخذ سكيناً ثم طعن نفسه إندهش ( بيلسن ) من الموقف اتصل بالشرطة ولما وصلت الشرطة حكى بيلسن لهم الحكاية فرد الشرطي قائلاً :
أعطني هذه الوصية أخذها الشرطي وبدأ بقراءتها فقال الشرطي : من أعطاك إياها فقال بيلسن : أبي اتجه الشرطي نحو النافذة مسرعاً فقفز من الدور الثالث الذي هم كانوا فيه موجودين فمات الشرطي كاد أن يجن بيلسن فأتصل بالإسعاف فلما وصل الإسعاف وشاهد الطبيب هذا الموقف تساءل ما هذا الإجرام ؟؟ فرد بيلسن : ليس أنا من فعل هذا هم قرأوا هذه الوصية و أنتحروا فقال الطبيب أين هذه الوصية ؟؟
فلما قرأها الطبيب سأل بيلسن : انت متأكد أن الذي أعطاك إياها هو أبوك؟؟
قال بيلسن : نعم فأخرج الطبيب الإبرة من حقيبة الإسعاف فأخذ يدخلها في جسمه حتى سقط مغشياً عليه.
ففر بيلسن من المنزل متجها إلى المطارفلما وصل حجز على أول رحلة متجه إلى الصين لأن هناك أمرأه كبيرة في السن تحل المشاكل الصعبة
فلما أقلعت الطائرة حكى بيلسن القصة لمن هو جالس بجانبه فطلب منه الذي هو بجانبه الوصية فبعدما فرغ من قراءتها اخرج قلماً من جيبه ثم أخذ يطعن نفسه
حتى ماااااات... فصاحت إحدى المضيفات فأعطاها الوصية فلما قرأت السطر الأول قال لها : ابي أعطاني إياها فأعطيته إياها فبدأت تضرب
راسها بحافة حديدية حتى سقطت وكان كل الموجودين في الطائرة تناقلوا هذه الوصية وتداولوها بينهم بطبيعة الحال كان مصيرهم الإنتحار ولم يتبقى في الطائرة
سوى بيلسن وقائد الطائرة فأتجه القائد إلى بيلسن فطلب منه الوصية وهو خائفاً (( مندهشا و متفائلاً )) بأن يكون على قيد الحياة,,,
فلما قرأها فتح باب الطوارئ ثم قفز ليبلقى حتفه فلما أيقن (( بيلسن )) أنه لا محالة سوف يموووت,,, أدخل الوصية في جيبه ثم اتجه إلى باب
الطوارئ ثم قفز خلف القائد وحين اتجاهه إلى الارض تذكر انه سوف يموت بعد قليل فقال: لعلي اقرأ الوصية الآن فأدخل يده في جيبه (( فمااااااااااااااااا تتوقعون قد حصل ؟؟؟؟))
يا للهول المصيبة أخرج بيلسن الوصية ولما اراد ان يفتحها وهو متجهاً للأرض والهواء يأتيه من كل الإتجاهات طااااارت الوصية فلم يستطيع قراءتها ......