خيــــَــــــال
11-21-2011, 08:55 PM
تنتشر أمراض الجهاز التنفسي الهامة أثناء الشتاء بسبب التغيرات التي تحدث في الجو و تعرض الإنسان لموجات متفاوتة من البرد و الحر أثناء تنقله من البيت إلى السيارة إلى العمل فتختلف درجة حرارة الشعب الهوائية و تتغير مقاومتها للأمراض و تصبح أكثر عرضة للإصابة بالفيروسات التي تنتشر في مثل هذه الأجواء بسبب الجفاف الذي يطرأ عليها من تأثير الجو البارد .. تتعددهذه الأمراض ما بين الرشح " الزكام " إلى الأنفلونزا و التهاب الحنجرة والبلعوم والتهابات الشعب الهوائية الحادة . و تتلخص العوامل المعرضة لخطر الإصابة بها بكل بساطةمن وجود الشخص بين أناس انتشرت بينهم هذه الأمراض و التواجد في أماكن الازدحام و التعرض للتدخين سواء مباشرة بالتدخين أو مخالطة المدخنين.
و يعتبر " الرشح " أكثر الأمراض انتشارا و ينتشر بين الأطفال أكثر من الكبار بسبب ضعف مقاومتهم للأمراض و فرص اختلاطهم بأطفال آخرين مصابين بالزكام أكثر من الكبار ، و يمكن أن يصاب الطفل بالزكام أكثر من مرة في السنة قد تصل إلى ست أو ثماني مرات .
و عندما يكون الطفل في سن الدراسة فإنه قد يصاب بالزكام أكثر من ( 12 ) مرة في السنة ، أما النساء وخاصة من تتراوح أعمارهن بين عشرين و ثلاثين سنة فإنهن يصبن بالزكام أكثر من الرجال و ذلك بسبب مخالطتهن الأطفال أكثر ، أما الكبار في السن فإن فرصة إصابتهم بالزكام تصل إلى مرة واحدة في العام فقط .
و الذي يسبب الزكام عدة فيروسات و ليس فيروسا واحدا تصل أعدادها إلى ( 200 ) فيروس تقريبا ، و للوقاية من أمراض الزكام يجب إتباع التالي :
- على المصاب بالزكام غسل اليدين بصورة منتظمة .
- على المصاب بالزكام عدم لمس أنفه أو عينيه .
- على المصاب بالزكام الالتزام بتغطية أنفه و فمه عند السعال أو العطاس .
- تجنب التعرض للهواء البارد .
- تجنب مخالطة المصابين بالزكام لمدة طويلة .
- الابتعاد عن الأماكن المزدحمة قدر المستطاع .
- المحافظة على نظافة اليدين بشكل عام و تجنب ملامستها للأغشية
المبطنة للعين و الأنف .
- توفير مرطب للهواء في غرفة النوم و المكتب و غرفة المعيشة لترطيب
أغشية الأنف و البلعوم و الحنجرة .
- عدم التعرض للهواء البارد و الساخن في وقت قصير .
- الامتناع عن التدخين .
- عدم مجالسة المدخنين .
- الالتزام بتغطية الجسم بشكل جيد أثناء الخروج إلى الهواء البارد و خاصة
منطقة الرأس إذ يفقد الإنسان (30 % ) من الحرارة الداخلية للجسم عن
طريق الرأس فقط .
دراسة:
أظهرت الدراسات ان لفصل الشتاء تأثيرا معتما في نفسية البشر يؤدي في بعض الحالات ـ حوالي واحد من كل خمسين شخصا ـ الى اضطرابات قد تصل الى حالات اكتئاب خطيرة، في حين أن عددا اقل ـ واحدا من كل عشرة أشخاص ـ يتعرضون لاضطرابات اقل خطورة أو ما يسمى بكآبة الشتاء.
والنساء يتعرضن لهذه الكآبة بنسبة أكبر من الرجال.
معلومة:
في الشتاء ينصح الاطباء بشرب كوب من الماء قبل مغادرة المنزل.
لانه في الشتاء ترتفع تدريجياً درجة حرارة الجسم الداخلية عند النوم ويزيد من إرتفاعها التلحف بالبطانية طوال الليل، لهذا نشعر بقرس البرد حينما نخرج من البيت في الصباح رغم اننا نلبس الملابس الثقيلة.
للشعور بالدفء يجب معايرة درجة حرارة الجسم مع درجة الحرارة الخارجية للطقس بشرب كأس من الماء عالريق عند اول مغادرة للفراش الدافئ، هذا الماء الجديد الداخل للجسم يجب ان تكون درجة حرارته عادية تعادل درجة حرارة الغرفة ليس باردا، وهو كفيل بمعايارة درجة حرارة الجسم مع الدرجة الخارجية للطقس في غضون عشرين دقيقه وبالتالي تقوم بتنشيط الدورة الدموية وبعدها سنشعر بالدفئ يدب في جميع انحاء اجسامنا عند الخروج للمدرسة او العمل.
** عاد انا احب الشتاء وما احبه >>ماادري كيف تجي ذي.
وانتم تحبونه ولا لا؟
مع تمنياتي لكم بدوام الصحة
وشتــــــــــــــــــاء ممتع
و يعتبر " الرشح " أكثر الأمراض انتشارا و ينتشر بين الأطفال أكثر من الكبار بسبب ضعف مقاومتهم للأمراض و فرص اختلاطهم بأطفال آخرين مصابين بالزكام أكثر من الكبار ، و يمكن أن يصاب الطفل بالزكام أكثر من مرة في السنة قد تصل إلى ست أو ثماني مرات .
و عندما يكون الطفل في سن الدراسة فإنه قد يصاب بالزكام أكثر من ( 12 ) مرة في السنة ، أما النساء وخاصة من تتراوح أعمارهن بين عشرين و ثلاثين سنة فإنهن يصبن بالزكام أكثر من الرجال و ذلك بسبب مخالطتهن الأطفال أكثر ، أما الكبار في السن فإن فرصة إصابتهم بالزكام تصل إلى مرة واحدة في العام فقط .
و الذي يسبب الزكام عدة فيروسات و ليس فيروسا واحدا تصل أعدادها إلى ( 200 ) فيروس تقريبا ، و للوقاية من أمراض الزكام يجب إتباع التالي :
- على المصاب بالزكام غسل اليدين بصورة منتظمة .
- على المصاب بالزكام عدم لمس أنفه أو عينيه .
- على المصاب بالزكام الالتزام بتغطية أنفه و فمه عند السعال أو العطاس .
- تجنب التعرض للهواء البارد .
- تجنب مخالطة المصابين بالزكام لمدة طويلة .
- الابتعاد عن الأماكن المزدحمة قدر المستطاع .
- المحافظة على نظافة اليدين بشكل عام و تجنب ملامستها للأغشية
المبطنة للعين و الأنف .
- توفير مرطب للهواء في غرفة النوم و المكتب و غرفة المعيشة لترطيب
أغشية الأنف و البلعوم و الحنجرة .
- عدم التعرض للهواء البارد و الساخن في وقت قصير .
- الامتناع عن التدخين .
- عدم مجالسة المدخنين .
- الالتزام بتغطية الجسم بشكل جيد أثناء الخروج إلى الهواء البارد و خاصة
منطقة الرأس إذ يفقد الإنسان (30 % ) من الحرارة الداخلية للجسم عن
طريق الرأس فقط .
دراسة:
أظهرت الدراسات ان لفصل الشتاء تأثيرا معتما في نفسية البشر يؤدي في بعض الحالات ـ حوالي واحد من كل خمسين شخصا ـ الى اضطرابات قد تصل الى حالات اكتئاب خطيرة، في حين أن عددا اقل ـ واحدا من كل عشرة أشخاص ـ يتعرضون لاضطرابات اقل خطورة أو ما يسمى بكآبة الشتاء.
والنساء يتعرضن لهذه الكآبة بنسبة أكبر من الرجال.
معلومة:
في الشتاء ينصح الاطباء بشرب كوب من الماء قبل مغادرة المنزل.
لانه في الشتاء ترتفع تدريجياً درجة حرارة الجسم الداخلية عند النوم ويزيد من إرتفاعها التلحف بالبطانية طوال الليل، لهذا نشعر بقرس البرد حينما نخرج من البيت في الصباح رغم اننا نلبس الملابس الثقيلة.
للشعور بالدفء يجب معايرة درجة حرارة الجسم مع درجة الحرارة الخارجية للطقس بشرب كأس من الماء عالريق عند اول مغادرة للفراش الدافئ، هذا الماء الجديد الداخل للجسم يجب ان تكون درجة حرارته عادية تعادل درجة حرارة الغرفة ليس باردا، وهو كفيل بمعايارة درجة حرارة الجسم مع الدرجة الخارجية للطقس في غضون عشرين دقيقه وبالتالي تقوم بتنشيط الدورة الدموية وبعدها سنشعر بالدفئ يدب في جميع انحاء اجسامنا عند الخروج للمدرسة او العمل.
** عاد انا احب الشتاء وما احبه >>ماادري كيف تجي ذي.
وانتم تحبونه ولا لا؟
مع تمنياتي لكم بدوام الصحة
وشتــــــــــــــــــاء ممتع