ســـــــراديب ,, مـ ش ــــرقه

[سمو]

بسم الله الرحمن الرحيم




وخلف النّوافِذِ يختبُئ النُّور
ذاكَ الذي نستمدُّهُ من بينِ جنبَاتِ الأحرفِ لنستضيءَ بفيضِ حكمة
ونجُول عوالمَ من شعور تخطّها عيونُ المحاجِرْ
هُنا، نوافذُ اختياراتكم، فلنبتدئهَا بهطولٍ زاخرْ





http://s2s8.com/up/uploads/78a97ba312.gif





التصنيف :: العنوان |




" النص "




بقلم / اسم الكاتب ,










* & *

[سمو]

التصنيف :: ابتسِمْ لشمسِ النهار ، |



ابتسِمْ ،




ثمَّ .. ابتسِم




ثمَّ .. ابتسِم




و كُنْ بذلك تتَّسِم




حتى و لو سَرَقوا ابتسامة ،




ثُم ابتسامَة ،




ثُم ابتسامَة




لا تبتئِسْ




دَعْها عَلامَة




سِرْ بها مرفوعَ هَامَة ،




= )



حتَّى و إنْ زادوا المَلامة


و أقاموا حَولَكَ كُلَّ حِقدٍ ،


كُلَّ مَكْرٍ


كُلَّ ظُلْمٍ


ابتسِمْ


ثم ابتسِمْ







في الحُزْنِ




فِي الآهاتِ




في الأشْجَانِ




حتَّى دمُوعَكَ




ألحِقها ابتِسَامَة




ثم ابتِسَامَة




ثم ابتِسَامَة




= )




ابتسِمْ ،



حتَّى و إنْ صَعُبَ الطريقْ


و شَعَرْتَ أنكَ كالغريقْ


و تمزَّقَتْ روحُ الفرِيقْ


لا تبتَئِسْ ،


بل قِفْ و خُذْ نفساً عميقْ ،



ثم ابتسِمْ ،


= )




و انظرْ إلى ذاكَ الشِّهَابْ




مُعَانِقاً قِمَمَ السَّحابْ




مُنادِياً




لا تفضِ أبداً للعذابْ




بل كُنْ قويّاً




وَ أمسِكْ بندقيَّة




ثم وجِّهها إلى الآفاقِ صادِحةً أبيَّة ،




نعَم .. أعلِنْهَا لكُلِّ الكوْنِ مِفتاحُ القضِيّة




أطلقهَا وَ فجِّرْهَا .. ليسَتْ رصَاصَة ،




ليسَتْ قذيقةً مدفعيَّة




ليسَتْ قنابِلُهُم الذكيَّة




لكِنَّها النَفْسُ الأبيَّة




ثارَتْ ..




فأطلقَتْ ابتسَامَتُكَ الرضِيَّة *




= )



بقلم / محمد صبحي الدلاش ,







.

[سمو]

التصنيف : نثر |



فيما مضى ، احتملت الجراح الكثيرة

عندما افتقدت الذين أحببتهم !

أما اليوم ..

فأنا مقتنع بأنه لا أحد يفقد أحدا !

لأنه لا أحد يفقد أحدا ..

لأنه لا أحد يمتلك أحدا !!

هذه هي التجربة الحقيقية للحرية :

أن نحظى بالشيء الأهم في هذا الوجود

دون أن نسعى إلى امتلاكه !!

"


بقلم / باولو كويلو ,











.

[سمو]

التصنيف : حُلميِ البعيدْ ! |



حُلمي البعيد

أراه يقتربُ منّي ولكنه في نفس الوقت بعيد عني !

كلّما نظرتُ إلى الغد

تذكرتُ الأمسَ الماضي !

فزادَ من ألمي !

رأيتُ أحلامي الصغيرة .. ضائعة.. تائهة !

اقشعر جسمي النحيل

تهاوت أمالي أمامي ،

فعدت لواقعي !

لأعيش مأساتهُ من جديد ,

لِأنظرَ للغد

نظرةَ غريقْ ! نظرةَ عابرِ سبيلْ

لعلّي أجدُ من يُمسِكُ بيديْ لأجدَ طريقي !

و لأبحثَ عن حُلمي التائه ،

فهلْ سيكونُ لي غدٌ واعد ؟!

أم سأكررُ معاناتي كل يوم ؟!!!



بقلم / . . . ،!






.

[سمو]

التصنيف : كـَمْ بَاباً يفصلُنيْ عني ! |


أطرقُ باباً

أفتحهُ

لا أبصر إلا نفسي باباً

أفتحهُ

أدخلُ

لا شيء سوى بابٍ آخر

يا ربي

كمْ باباً يفصلني عني !!


بقلم / عدنان الصائغ ,





.

[رورو]

روووووووووووووووووووووووووعه
فيما مضى ، احتملت الجراح الكثيرة

عندما افتقدت الذين أحببتهم !

أما اليوم ..

فأنا مقتنع بأنه لا أحد يفقد أحدا !

لأنه لا أحد يفقد أحدا ..

لأنه لا أحد يمتلك أحدا !!

هذه هي التجربة الحقيقية للحرية :

أن نحظى بالشيء الأهم في هذا الوجود

دون أن نسعى إلى امتلاكه !!

"
خاطره اعجبتني كثير